يتطلب أندرويد قليلاً من الجهد للتعلم و الإعداد ولكن يمكنك الإستفادة بشكل جيد منه، وعند تكوينه بشكل صحيح يمكنك أن تحصل على ماتريد بشكل أسرع وبأقل عمل من أي نظام تشغيل آخر.
هذه الخطوات سوف تساعدك على بدء التصفح، لا تتوقف إذا كنت راضياً عن الأساسيات فإن تخصيص هاتفك سيكون نوعاً من أنواع المرح، إن الكثير منا مغرم بشكل كبير بالتكنولوجيا لأن عملية إتقان استخدام هذه الأجهزة يعطيك الشعور بالقيمة والإنجاز، وفور حصولك على هاتف أندريود وفق الاحتياجات الخاصة بك ستدرك بأنك لا تريد شيئاً اضافياً عن ماهو موجود بالفعل فلاشيء يضاهي الضبط الأساسي له.
الأساسيات الأساسية:
- الكثير منكم سترشده عملية الاعداد عند الضغط على زر التشغيل للمرة الأولى لا تتخطى هذه المرحلة خصوصاً مرحلة اضافة حساب غوغل الخاص بك , اذا فاتتك هذه العملية أثناء الاعداد اذهبإلى settings>Accounts &Sync ثم قرر ماهي الاشياء التي تود مزامنتها, أنا قمت بمزامنة كل شيء مع حساب غوغل الخاص بي , ولاحقاً قم بمزامنة Gmail , التقويم ,جهات الاتصال والمستندات.
- عندما تكون في القائمة الرئيسية عليك ان تتفحص شريط الأدوات الصغير العلوي , والتي تعتبر بمثابة نافذة التنبيهات , قم بالضغط وسترى كافة التنبيهات الواردة مثل ( الرسائل النصية, رسائل البريد الالكتروني , مواعيد المفكرة … الخ ) اذا كان هاتفك يستخدم نظام اندريود 4.00 أو مابعد ذلك يمكنك استيعاد التنبيهات الفردية عن طريق تمرير اصبعك و الغاء تفعيلها.
درج التطبيقات موجود في أسفل الشاشة. قم بالضغط عليه وقمر بتمرير الايقونات على جميع تطبيقات هاتفك و هذا هو بشكل عام مايسمى بشاشة iOS الرئيسية. - إعدادات: هناك رمز الترس على شكل درج في التطبيق الخاص بك، ولكن هناك طرق مختصرة في الهواتف التي تستخدم نظام 4.0 أو مابعد ذلك , يمكنك أن تجد الاعدادات الخاصة بك في نافذة التنبيهات فقط اسحبها للاسفل و انقر اعدادات لفتحها , اذا كنت تستخدم نظام اندريود 2.3 أو ماقبل ذلك قم بالضغط على قائمة الازرار الموجودة على سطح المكتب ثم اضغط اعدادات.
- كيف يمكنك الوصول إلى قائمة التطبيقات؟ من خلال أكثر التطبيقات الموجودة في نظام اندريود 4.0 وهي قائمة النقاط الافقية الثلالة , لماذا تمثل هذه النقاط الثلاثة ؟ لدي فكرة جيدة ولكنها تخص نظام اندريود 2.3 و ماقبل ذلك , قم باستخدام زر القائمة الرئيسي.
كيف تستخدم نظام اندريود؟ – القسم الأول
أكمل القراءة: كيف تستخدم نظام أندرويد ـ الجزء الثاني